آلتعليق على آلاحداث
النظام السوري والمعارضه كلاهما خدعى من المجتمع الدولي حيث لايزال القتال مستمر ولا وجود حل في الافق ائتلاف معارض تتنافس فيه كتل مختلفه لمناصب لاتلبي شيئ رئيس ينتخب والشعب لايعرف عنه شيئ كان يجب عليه ان يقدم نفسه ومنافسه في مقابله تليفزيونيه ليعرف الشعب من هو ولا يفرض على شعبنا هكذا هي الديمقراطيه والان تظهر الهيئه التنفيذيه للتحالف وهي على مايبدو مناؤه للاتلاف ا ان هذه التنظيمات بدورها لاتقدم شيئ سوى لنفسها وليس لشعبنا السوري المشرد دول عربيه تتمتع بخيرات تترك شعبنا السوري يموت في اعماق البحار لبنان يفرض قيود جديده الخليج المهدد من ايران يقف عاجز عن اتخاذ اي موقف يحد من تدخلها وهي التي تقيم معها افضل العلاقات الاقتصاديه رغم احتلالها لبعض اراضيهم

هذه السيده العاريه راكبه الدراجه تحتج وتطالب الصلطات في بلدها ان لايسمح للسيارات ان تسير في الشوارع في نهايه الاسبوع

هذا المجرم حسن زميره يحاول الهروب مع منظمات شيعيه الى درعا جنوب سوريا بعد استسلامه في جنوب لبنان مدعيا انه يريد فتح جبهه ضد اسرائيل وانما الحقيقه يريد كسر شوكه المعارضه السوريه المسلحه في درعا خوفا من تقدمها نحو دمشق من اجل اسقاط النظام فيها انه عميل ايراني بامتياز